شكون ما يعرفش الصّباح في تونس... مش اللّي يبدى مالعشرة و الحداش... دار الصّباح... جريدة الصّباح... نلقى في السّيت متاعها صونداج غريب ياسر... على الطّريقة الأمريكيّة ولا برّا لوّج منين جاتهم الفكرة الحولة يجي يطرح سؤال أخلاقيّا ما يجيش و انسانيّا عيب... و مهنيّا عمل غير محترف بش ما نقولوش صبياني فرد مرّة
تي كيفاش في جريدة ذات شهرة و انتشار واسع كما الصّباح تعدّي حاجة هكّة... الأستفتاء يعملوه بش يضغطو ع الرّأي العام لخدمة مصلحة معيّنة... و هنا شوفو هاكل المصلحة القويّة... سلب حقوق مدنيّة لمجموعة من المواطنين مازالو يبحثو في الجريمة متاعهم... و المتّهم بريء حتّى تثبت ادانتو... تجي الصّباح وتنصّب روحها المفتّش بحّوثة و السّلطة القضائيّة و تعطي الأختيار للأنترنوت بش يختار العقوبة اللّي تظهرلو مواتية حسب مزاجو وقتها
و يا حبّذا لو كان نعرف هل أنّو ع الأقلّ تعبوشي شويّة و قراو القانون الجنائي متاع تونس... انا ما نتصوّرش
بصراحة ياسر كثّرولها وسائل الاعلام في تونس... حاطّين رواحهم و بكل وقاحة في بلاصة النّاس الكلّ و فوق النّاس الكلّ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire